تتوفر أكاديمية الفنون التقليدية على 3 مختبرات للبحوث موضوعة رهن إشارة الطلبة لإجراء البحوث والاختبارات على المواد المستخدمة.

يكرس مختبر مواد البناء لإجراء الاختبارات والأشغال التطبيقية على المواد المستخدمة في قطاع البناء، كتطبيق بعض طرق الاختبار على الجبس، ودراسات ريولوجيا المواد العجينية، وتطوير مواد جديدة في مجال البناء التقليدي.

ويضم هذا المختبر المعدات التالية:

  • آلة رج كهربائية لمشابهات الرمل.
  • جهاز قياس حدود التقلص
  • طاولة هزازة –  من تصنيع الشركة الفرنسية 3R
  • غربال كهرومغناطيسي رقمي
  • جهاز قياس الكشط
  • فرن تجفيف من نوع MEMMERT
  • فرن عالي الحرارة من نوع NABER
  • جهاز التعقيم تحت الضغط العالي
  • جهاز أخذ العينات: جهاز مفرِّق لأخذ العينات قابل للتعديل من نوع EN 933-3 من 12.7 إلى 150 ملم.
  • مخروط أبرامز لقياس استقامة الخرسانة. 

يضم مختبر الكيمياء المعدات التالية: :

  • جهاز استخراج الخشب من نوع Soxhlet: يعدّ مستخرج الخشب من نوع Soxhlet جهازاً فعالا مصنوعا من الزجاج يمكن من استخراج المواد. ويستخدم أساساً في إعداد العينات قبل تحليلها، لتحديد كمية الدهون المتواجدة في المياه والمنظفات.
  • مُبخّر دوّار: المُبخّر الدّوار جهاز يستخدم في الكيمياء لتقطير المذيبات بشكل سريع، بغرض التركيز الجزئي لمحلول ما أو التركيز الكلي (بإزالة جميع المذيبات) لمحلول ما أو لمحلول معلق.
  • مجهر مستقطب A1:  المجهر المستقطب أداة لملاحظة صفائح الصخور الرقيقة تستخدم لتحديد طبيعتها وطريقة تشكّلها كتكملة لملاحظات أخرى على سلّم مختلف. كما يمكّن هذا المجهر من تحديد المعادن وتحديد بنية* الصخور.
  •  مقياس الأسّ الهيدروجيني مقياس الأسّ الهيدروجيني (pH-mètre): عبارة عن جهاز إلكتروني يستخدم لقياس درجة الحامضية أو القاعدية في المحاليل. ويتألف مقياس الأسّ الهيدروجيني عادة من علبة إلكترونية تعرض القيمة العددية لدرجة الحامضية أو القاعدية، ومن مسبار لقياس الأسّ الهيدروجيني يتكون من قطب كهربائي زجاجي للقياس ومن قطب كهربائي مرجعي. وتعتمد طريقة اشتغال الجهاز على العلاقة بين تركيز الأيونات وفرق الجهد الكهركيميائي والتي يتم قياسها وعرضها على شاشة الجهاز عندما يتم غطسه في المحلول الخاضع للدراسة.;
  • كمة ذات ترشيح لاستخراج البخار السام  (0.5 متر مكعب) من المواد الكيميائية.
  • ميزان دقيق.
  • ​سخّان الدورق.

يتوفر مختبر الفيزياء على التجهيزات التالية:

​ثلاثة أجهزة لقياس عزم القوة يحتوي كل جهاز منها على:

  • قرص واحد لقياس العزم
  • حاملين  ثلاثيي القوائم
  • جهازي دينامومتر  N1
  • قاعدة واحدة
  • أنبوب ذو مفتاح
  • خيط صيد السمك، قطره=0.5 ملم، طوله=100 م
  • قضيبين مربعين، طولهما 1400 ملم
  • ملقط مخروطي مزدوج
  • ملقط مخروطي مزدوج قابل للتوجيه
  • ملقط عالمي
  • حامل الأوزان المفتوحة
  • 4 أوزان مفتوحة من فئة 10 غ، سوداء اللون
  • وزن واحد مفتوح من فئة 50 غ، أسود اللون
  • مسطرة مدرجة، طولها 1200 ملم، مصنوعة من البلاستيك
3 أجهزة لقياس معامل المرونة تتضمن:
  • مجموعة من 7 قضبان مسطحة.
  • جهاز مُقارن 10 / 0,01 ملم.
  • حاملين ثلاثيي القوائم
  • أداة داعمة للمقارن
  • سكين
  • دينامومتر 1 N
  • قدمة ورنية، مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، 0-160 ملم، 1/10.
  • قضيب ذو سكين
  • خيط صيد السمك، قطره=0.5 ملم، طوله=100 م
  • قضيب مربع، طوله 630 ملم.
  • 5 ملاقط مخروطية مزدوجة
  • قضيبين مربعين ، طولهما 1250 ملم،
  • حامل أوزان للأوزان المفتوحة
  • 10 أوزان مفتوحة، من فئة 10 غ، سوداء اللون
  • 6 أوزان مفتوحة، من فئة 50 غ، سوداء اللون
  • شريط للقياس، طوله مترين.
3 أجهزة لقياس التخلفية الميكانيكية:
  • جهاز الفتل
  • قاعدة توقيف الحامل ثلاثي القوائم على شكل حرف A
  • دينامومتر 1 N
  • دينامومتر N 2.5  
  • عارضة الفتل من الألومنيوم، قطره 2 ملم/ طوله 300 ملم
  • عارضة الفتل من الألومنيوم، قطره 4 ملم/ طوله 500 ملم
  • عارضة الفتل من الألومنيوم ، قطره 3 ملم/ طوله 500 ملم
  • عارضة الفتل من النحاس، قطره 2 ملم/ طوله 500 ملم
  • عارضة الفتل من الألومنيوم ، قطره 2 ملم/ طوله 500 ملم
  • عارضة الفتل من الألومنيوم ، قطره 2 ملم/ طوله 400 ملم
  • عارضة الفتل من الفولاذ، قطره 2 ملم/ طوله 500 ملم
  • عارضة الفتل من النحاس الأصفر، قطره 2 ملم/ طوله 500 ملم
  • كرونومتر رقمي 100/ 1 ثانية
  • قضيب مربع، طوله 630 ملم
  • ملقطين مخروطيين مزدوجين
  • قضيب مربع، طوله 250 ملم  
  • ملقط مخروطي مزدوج

تعتبر الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D) عملية تصنيع مبتكرة فرضت نفسها بشدة في عالم الصناعة التقليدية. حيث تستخدم هذه التقنية المتطورة على نطاق واسع من قبل الحرفيين المهنيين في تكامل تام مع الأساليب التقليدية، وتتميز بالعديد من المزايا خاصة من حيث الدقة والتكلفة و إمكانية التصنيع حسب الطلب.
فتدريجيا تجد الطابعات ثلاثية الأبعاد مكاناً لها داخل مختبرنا التكنولوجي، حيثُ مكّن التطور الكبير لأدائها من اعتبارها وسيلة تكميلية لصنع النماذج أو التصاميم التعليمية. وبفضل التقدم التكنولوجي المبهر في هذا المجال، يمكننا اليوم طباعة مجموعة كبيرة من المواد بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد.
 تعرف الطباعة ثلاثية الأبعاد كذلك باسم "التصنيع بطباعة طبقة فوق أخرى" أو "التصنيع بالإضافة"، وتسمح بطباعة أجزاء ومجسمات ثلاثية الأبعاد انطلاقاً من التصاميم المعدة بمساعدة الحاسوب دون الحاجة لاستخدام أدوات أخرى وفي وقت أقصر بكثير مما تستغرقه التقنيات التقليدية. حيث يتم رسم النموذج الرقمي ثلاثي الأبعاد ببرمجية تصميم حجمي (مثل Rhinocéros ، أو 3D studio Max، أو Spaceclaim...) ثمّ يتم تحويله عادة إلى تنسيق ستيريوليثوغرافي STL، وفي الأخير تعمل هذه الطابعة على إنجاز النموذج.
كما يتوفر مختبر الأكاديمية كذلك على ماسح ضوئي ثلاثي الأبعاد يعتمد على عملية المسح الرقمي ثلاثي الأبعاد لقياس أشكال وألوان أسطح الأجسام دون ملامستها لإنجاز نسخة معلوماتية بغرض أرشفتها، تعديلها أو إعادة نسخها بفضل تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد.